فضيحة كُبرى في مصر ..سيدة تتزوج من اثنين
كشفت المحامية “أسماء اسماعيل” فضيحة غريبة من نوعها في مصر عبر موقع”صوت الناس” عن زوجة تتزوج من اثنين بوجود مستندات تُثبت هذه القضية الغريبة التي لها خلاف شرعاً وقانوناً .
وبدت المحامية بكشف أحداث القضية عن الشخصيات وما هي الاسباب
وفي حديثٍ لها ، قالت : رجل أعمال كبيير وسيدة أعمال كبيرة وليس فقط رجل أعمال انما هو ينضم لمؤسسات حقوق الانسان يقومان بتزوير زواج وطلاق في ما بينهم جمع بين زوجين وهذا ما أقرته “تقرير المباحث “
وأضافت أسماء بأن هذه المعلومات أتت عبر موكلها وقد تعرض الموكل إلى تهديد شامل بكل الطرق التي يمكن تخيلها ومنها تنفيق القضايا . كذلك ليس هي للمرة الاولى الذي يقع أحد تحت تهديد او مطحنة هؤلاء الشخصين
وخلال حديثها سُئلت كيف تم اكتشاف هذه الفضيحة وكان الجواب ” الحقيقة قدمنا وثائق زواج وطلاق بالإشراف مع رجل الأعمال الشهير الذي يقع على عاتقه منصب رئيس منظمة حقوق الإنسان وفي حين ُطرحت هذه المسألة على منظمة الأحوال المدنية قامت بدورها بفحصٍ شامل وتفاجئنا بوثيقة طلاق من زوج مصري وهذا الطلاق موجود في نصفه زواج اخر وبعده طلاق للرجل المصري الأول في نفس الفترة تقريبا فتبين بأنه زواج جمع “
وأضافت المحامية بأنه هنالك ميلاد لطفل وبحسب قول رجل الأعمال بأن هذا الطفل هو ابنه ولكن استناداً للأوراق وتاريخ تثبيت الطفل وبين فترة الزواج والطلاق أصبح محصورا ما بين الاثنين.
وبدورها قالت عن موكلها حين شاهدوا موكلي يستمر بالبلاغ كان التهديد مباشر يحمل معاني الموت وسيكون حي ويحمل التهديد أيضاً لمحيطه ولأسرته وأقاربه
وطالبت المحامية بحماية موكلها بعدما لجأ للطريق القانوني ليوصل لهم الرسالة بأن هؤلاء الأشخاص يرتكبون الجريمة ولم يسكت ويقف صامتاً على ما حصل
بعد المقابلة الاخيرة مع الدكتورة المحامية اسماء اسماعيل ظهرت في فيدو بالتعريف عن نفسها لمن يعرفها ومن لا يعرفها قائلة:” انا الدكتورة اسماء اسماعيل محمد حاصلة على الدكتورا من جامعة القاهرة على يد ابو القانون الجنائي في مصر الكتور احمد فتحي سرور وأفتخر وكانت اسماعيل تفتخر بشهادتها بكلمات لها نبرة ثقة إن شهادتي شهادة حقيقية وليست مزعومة لأن ذلك الخصم يدعي على نفسه بأنه دكتور سعيد غراز والست الموجودة معه شريكة في التزوير الدكتورة شكرية الماتش ولا نعلم على اي حال لُقبوا بالدكاترة ولا نعلم أيضا بخصوصياتهم ولكن نعلم بأنه حصل على شهادة المتوسطة العامة
وأوضحت خلال الحديث عن نقطة مهمة لا بد ان يعلمها “إنني وبكل فخر ابنة مركز الوقف مصنع رجال ومن تصنع رجال فهي بألف رجل ولكن مما نعد وليس بما يعد امثالك .
وبدورها ، قالت انا افتخر بأنني اتكلم باللهجة الصعيدية لانه خانه هذا الشخص أن يقدر قدرات من أمامه فأطلق تغريداته وصغائر أفعاله على شخصي مثلما فعل بموكلي وباقي الموكيلي الاخرين الذي سيأتي ذكرهم في الجرائم التالية التِباعة
وأضافت المحامية ، هذا ردنا. وكل ما سنكتفي بجرائم التزوير التي حُققت بمصلحة الأحوال المدنية والتحريّات والفحص المؤكد من السجلات وبأيدي المباحث الاحوال المدنية ولكن لن يكون ردنا بتلك الصغائر التي لا تنفع في الصعيد الكلام الغير محسوب او نثل في مثل هذه المهدرات التي لا تُليق. ولكن الرد اليوم على هؤلاء بكل حاشية التهديدات التي اطلقت والصفحات الوهمية التي جعلوني بمصير موكلي والموكلين الاخرين أرد عليه بكلماتي فلتنتظر جملة من التحقيقات والبلاغات منها محقق ومنها ما هو في الطريق اليك لوصولك الى امام القاضي وبإذن الله ستكون محكمتك محكمة جنائية .
واردفت بأنا لا تخاطبه وحده فقط ولكن لتسمعه وتُسمع من حوله وتسمع الرأي العام المحترم لانها اليوم تضهر للرأي العام على قضية لمن يدعي بأنه عضو في جمعية حقوق الانسان والذي يطهر للناس بأنه دكتور وثاحب الشركات والمستثمر بأن هنالك قضية سرقة متداولة أمام محكمة الجنح وتهرب من الوصول الى قضية طبيعي وكان يملك أحد الفرص أن يبلي ساحته ويظهر أنه لم يستلس المال هذه واحدة
– ثانيا : سنضع تحت الجهزة المعنية والى من بهمه الأمر شركاتك التي تتفاخر بها كيف سيكون هنالك ثمن ضرائب محصلة وأن سجلك يسكون صفراً بواسطة أحد ادوات في ذلك تلك الموظفة التي تعمل بمصلحة الضرائب المصرية وسنكتفي بالإسم الأول منها آمال والتي نملك المستندات الدلالية على أنها تعمل بأحد شركاتك بل يعود مجلس ادارة وذلك بخالفة للقانون والتي تتدخل في أمور الضرائب وتفاوض نيابتن عنك ولدبها توكيل عام رسمي عنك
ثالثاً: القضية التي إرتكبت بتهمة السرقة التي اخفيت المسروقات بأحد الفنادق الشهيرة والتي جرت وقائعها بأحداث دامية على مواطنة مصرية هي أيضاً الان موكلة لدي . والتي تم ارتكاب عنف بل واستعمال قسوة وقدم بلاغ للنائب العام بصدد هذه الوقائع بالشهود والأدلة والتي ترسخ لأمر أهم ان مثل هذه الجرائم لا تسقط بواسطتك وبواسطة البلطجية وليسوا حرس الذين اعتدوا على هده السيدة سوف تقع تحت طائلة القانون للعنف ضد المرأة الجديد وأصبح في بلدي قانون يحمي المرأة التي كنت انا والدكتورا لسعادتك بتقول دكتورا في أيه دي معاها دكتورا في العنف ضد المرأة والحماية الجنائية للمرأة وأملك دراسة وفية لك ولأمثالك لأعلمهم كيف يكون احترام الانسانية اولاً ، وا المرأة بوجه خاص