02
يناير
بطلة فريدة اعادت الراقصة سماهر لفن الرقص الشرقي رونقه بتجدد لوحاتها الراقصة التي اشعلت فيها اجواء سهراتها الزحلية والبقاعية. تناغم موسيقي مع تمايل جمالي اعلا من شأن الرقص مبشرا بمستقبل واعد، بعد ان اصبح هذا الفن مبتزلا وبعيدا عن الاصول الفنية. وفي حديث خاص اشارت سماهر الى ان فن الرقص هو من ارقى الفنون واكثرها جمالا تمنح الراقصة بحركتها وتمايلها الانيق والمتوازي قلوب المتفرجين شغفا وحبا لهذا الفن بعيدا عن الايحاءات لان الرقص هو رسالة بحد ذاته. مشيرة الى انها تعمل على تقديم الافضل وان عملها يستغرق وقتا من تحضير اللوحات الى طريقة تقديمها فالراقصة ليست فولكلورا بل هي جزء…