19
نوفمبر
لمناسبة رحيل نقيب الفنانين السوريين الفنان الكبير زهير رمضان ، صدر عن وزير الثقافة في الجمهورية اللبنانية القاضي محمد وسام المرتضى النعي الآتي :"غاب زهير رمضان فانحنى الصفصاف باكيًا فوق بردى وأُقفل مخفرُ باب الحارة بأقفال من الآس والياسمين وصارت الضيعة أشدّ ضياعًاالممثل الوافر الثراء حضورًا مسرحيًّا وتلفزيونيًّا وسينمائيًّا انحفر في ذاكرة جيلنا والأجيال القادمة، من خلال الأدوار التي أدّاها طوال مسيرته الفنية مجسدًا فيها الروح الشآمية الأصيلة بكل طيبتها وواقعيتها وغنى عاداتها وتقاليدها ورؤى أهلها وأحزانهم.زهير رمضان! الفراق موجع.. لكنك لن تغيب!"